أفضل مكان للمُستقلين ممن لديكم مُنتجات رقمية (كتب إلكترونية – خطوط – قوالب – تسجيلات صوتية ..الخ) ويريدون بيع نسخ منها إلى أكبر عدد مُمكن من المُهتمين.
حيث يتيح لك تصنيف أصولك الرقمية كوسائط مملوكة أو مكتسبة أو مدفوعة، تحديد كيفية وصول المحتوى الخاص بك إلى جمهورك المستهدف.
المميز أن الموقع لا يفرض أي رسوم كما أنه يوفر إمكانية التواصل مع الشركات المشغلة مباشرة، وخيارات بحث متقدمة لإختيار الفرص التي تناسب مهارات المتقدم. حاليا أغلب الوظائف تقتصر على المقيمين بأمريكا، لكن توجد فرص مفتوحة أمام كل الجنسيات. أدى التطور المستثمر لوسائل الإتصال إلى إنتشار ثقافة العمل عن بعد، خصوصا أن أفضل الوظائف من حيت الأجر في عصرنا يمكن ممارستها من البيت وبالتالي توفير ظروف أحسن للإبداع.
ينعكس الدور الحيوي الذي يلعبه المسوق الرقمي في كم المهارات المطلوب أن يتقنها مثل الاطلاع المستمر على أحدث اتجاهات التسويق وتحليل البيانات وبناء العلاقات، وحتى المهارات الفنية مثل التصميم والكتابة والبرمجة.
ستمنحك المراجعة الشاملة لوجودك عبر الإنترنت (مثل موقع الويب، والمحتوى التحريري، وحسابات التواصل الاجتماعي، وما إلى ذلك) صورة واضحة عن المكان الذي تقف فيه الآن.
أحدث التسويق الرقمي ثورة كبيرة في عالم التسويق وأثبت أنّ له نتائج أكثر فعالية من أساليب التسويق التقليدية، لذا لا عجب في أن يسعى الكثيرون إلى معرفة المزيد عنه والتوسع فيه واستخدامه للترويج لمنتجاتهم وخدماتهم.
في دراسة نشرتها هارفارد بزنس ريفيو عن المراحل الخمس المزيد من المعلومات لنمو الشركات الناشئة، أوضحت الدراسة أن أولى المراحل ينبغي أن تتعلق بالإجابة عن سؤال: هل أستطيع توفير قاعدة عملاء لمنتجاتي؟ نَزِد على ذلك هنا: وهل أستطيع الوصول إليهم؟
إذا كان الأمر كذلك، فقم بإعادة النظر في شخصيات المشتري وإجراء بعض الأبحاث الجديدة حول الخصائص الديمغرافية الخاصة بك.
التسويق الإلكتروني ليس مجرد أداة تسويقية رائجة، إنه أكثر أشكال التسويق فعالية التي تم اكتشافها حتى الآن. والنتائج واضحة للغاية!
باختصار أصبح المسوق الرقمي بمثابة “المثقف” الذي يعلم شيء عن كل شيء في الأعمال التجارية.
يأخذ من مقدم الخدمة ومشتريها، خذ نسبت الموقع لكن بالعقل و المعقول
سيتطور هذا مع مرور الوقت، ويجب أن يستمر تحديثه كلما عرفت المزيد عن جمهورك.
لا تحتاج هذه الخدمة التخصصية في المستوى المبتدئ إلى قدر كبير من التعليم الرسمي والتدريب، بالرغم من ذلك تحتاج إلى معرفة برمجية قوية، إذ يلزم مطور الويب على الأقل إتقان استخدام أكثر من لغة برمجة.
ليس هذا فحسب، بل قد يتولى مطور الويب مهمة الإشراف على موقع ما وصيانته وتحديثه واستكشاف الأخطاء وإصلاحها.